إنترميلان:
جوليو سيزار
حارس مرمى المنتخب البرازيلي قدم الكثير في المباراة، و أنقذ مرماه من أكثر من كرة لمهاجمي برشلونة، كاد بعضها أن يهز شباك الإنتر.
مايكون
قدم مباراة رائعة ونجح في مراقبة تحركات ميسي وبيدرو. وكان نداً لمهامجي البرسا.
زانيتي
راقب ميسي ولم يترك له حرية الحركة، ولعب بشكل رائع ودافع عن ألوان فريقه، وكان بحق صمام أمان إنتر ميلان ضد الهجمات المتتالية للبرسا خلال المباراة.
لوسيو
المدافع البرازيلي، وقائد نجوم السامبا، أكد مرة أخرى، أنه يستحق قيادة تلك الكوكبة من النجوم، بما قدمه في المباراة، إذ جرد مهاجمي البرسا من خطورتهم.
صامويل
لعب بشكل رائع وشكل ثنائي دفاعي رائع مع لوسيو.
شنايدر
قدم مباراة رائعة، وكان داينمو فريق إنتر ميلان في وسط الميدان. وساهم في فوز فريقه في مباراتي الذهاب والإياب.
موتا
كان بمستوى جيد، قبل ان يطرد من المباراة لتعمده مخاشنة بوسكيتس.
كامبياسو
كان بمستوى رائع، لعب دوره الدفاعي وكان إضافة دفاعية رائعة للحد من خطورة لاعبي برسا.
ميليتو
لعب وطبقاً لخطة مورينيو إلى الخلف، ولم يكن يهاجم بشكل مباشر، نفذ بعض الهجمات الخاطفة، لكنه نجح دفاعياً.
إيتو
نفذ هو الآخر واجباً دفاعياً، وقاد هجميتن أو ثلاث فقط.
كيفو
لعب بشكل جيد وكان ثنائيا ناجحاً مع زانيتي، للحد من خطورة ميسي ونج في ذلك.
مونتاري
بديل ناجح، نفذ خطط المدرب مورينيو في الشوط الثاني ودخل في الشوط الثاني من المباراة، ولعب بشكل جيد.
برشلونة
الحارس فالديز
لم تصله الكثير من الكرات، بسبب أسلوب لعب إنتر ميلان الدفاعي، لذلك لم يختبر كثيراً خلال المباراة.
بيكيه
شكل ثنائياً رائعاً مع ميليتو، وقام بواجب هجومي أكثر منه دفاعي، سجل هدف برشلونة الوحيد، وأحبط هجمات إنتر القليلة.
ميليتو
لعب بشكل جيد، ولكن قلة هجمات إنتر لم تترك مجالاً لإختبار إمكانيات هذا اللاعب، مع أن دوره اقتصر على الدفاع فقط.
ألفيس
لم يكن موفقاً في المباراة، بل كان بعيداً عن مستواه الحقيقي.
كيتا
لأول مرة يلعب في مركز الظهير الأيسر، كان إلى حد ما موفقاً في هذا المركز، إلى ان تركه ليلعب في الشوط الثاني بمركزه المعتاد في وسط الميدان.
يايا توريه
مال إلى الدفاع أكثر منه إلى الهجوم، رغم أن مجريات اللعب، كانت تقتضي أن يهاجم وسط ميدان البرسا، لا أن يميل إلى التكتل في المنتصف والبقاء خلف المدافعين في أغلب الأحيان.
تشافي
صانع ألعاب البرسا كان بمستواه المعهود، سيطر على وسط الملعب وتلاعب بدفاع إنتر عندما كان يتحول من الدفاع إلى الهجوم. ترك بصماته من خلال كراته الجميلة التي ارسلها للمهاجمين.
بوسكيتس
لعب مباراة متوسطة المستوى، ولم يظهر بشكل بارز في تشكيلة برشلونة،على الرغم من أنه مرر أكثر من كرة إلى المهاجمين.
بويان
لم يكن في احسن حالاته واضاع أكثر من فرصة، رغم أنه كان بديل لإبراهيموفيتش.
ميسي
الرقابة اللصيقة من قبل زانيتي وكيفو، كان لها أثر في شل حركة ميسي، لذلك أعتمد على الهروب إلى جانبي الملعب، واللعب وسط الميدان أكثر منه في المقدمة.
بيدرو
لم يكن موفقاً في هذه المباراة، وكان مستواه أقل من المتوسط اضاع عدداً من الفرص السهلة، وأكثر من المراوغة غير المجدية.
[/b]